- نظم صحفيو اخبار اليوم وقفة احتجاجية السبت ضد قرار ضم جريدة المسائية للاخبار معتبرين ان ذلك سيؤثر علي اوضاعهم المالية.
ورفع الصحفيون لافتات تندد برئيس مجلس الادارة وقرار مجلس الشوري وتحدثت تقارير عن حدوث مصادمات واغماءات .
القرار أثار حفيظة العاملين بأخبار اليوم الذين رفضوا قيام المجلس الاعلي للصحافة بتحميلهم أعباء مؤسسة أخري مثقلة بالديون والأعباء التي سوف تنعكس بالسلب علي مؤسستهم وحقوقهم المادية خاصة فيما يتعلق بالإرباح السنوية.
وقفة احتجاجية لصحفيي الاهرام واخبار اليوم
وكانت هيئة مكتب المجلس الأعلى للصحافة قد وافقت في اجتماعها الخميس برئاسة صفوت الشريف رئيس المجلس علي تغيير مسميات الإصدارات الصحفية لمؤسستي دار الشعب ودار التعاون بعد دمج المؤسستين في الشركة القومية للتوزيع.. وهي إصدارات المسائية التي تقرر نقلها لمؤسسة أخبار اليوم إلي الأخبار المسائية وجريدة التعاون إلي الأهرام التعاوني والمجلة الزراعية إلي الأهرام الزراعي وتصدران عن مؤسسة الأهرام.
وفي وقت سابق نظم صحفيو الاهرام وقفة احتجاجية امام مقر الجريدة ضد سياسات مرسى عطا الله رئيس مجلس الادارة وبقائه في منصبه، وفيما حاصرت فيه قوات الأمن المبني استقبل العمال رئيسهم عند دخوله مبنى المؤسسة وهتفوا باسمه حتي مكتبه مما اغضب الصحفيين.
ورفع الصحفيون لافتات تندد برئيس مجلس الادارة وقرار مجلس الشوري وتحدثت تقارير عن حدوث مصادمات واغماءات .
القرار أثار حفيظة العاملين بأخبار اليوم الذين رفضوا قيام المجلس الاعلي للصحافة بتحميلهم أعباء مؤسسة أخري مثقلة بالديون والأعباء التي سوف تنعكس بالسلب علي مؤسستهم وحقوقهم المادية خاصة فيما يتعلق بالإرباح السنوية.
وقفة احتجاجية لصحفيي الاهرام واخبار اليوم
وكانت هيئة مكتب المجلس الأعلى للصحافة قد وافقت في اجتماعها الخميس برئاسة صفوت الشريف رئيس المجلس علي تغيير مسميات الإصدارات الصحفية لمؤسستي دار الشعب ودار التعاون بعد دمج المؤسستين في الشركة القومية للتوزيع.. وهي إصدارات المسائية التي تقرر نقلها لمؤسسة أخبار اليوم إلي الأخبار المسائية وجريدة التعاون إلي الأهرام التعاوني والمجلة الزراعية إلي الأهرام الزراعي وتصدران عن مؤسسة الأهرام.
وفي وقت سابق نظم صحفيو الاهرام وقفة احتجاجية امام مقر الجريدة ضد سياسات مرسى عطا الله رئيس مجلس الادارة وبقائه في منصبه، وفيما حاصرت فيه قوات الأمن المبني استقبل العمال رئيسهم عند دخوله مبنى المؤسسة وهتفوا باسمه حتي مكتبه مما اغضب الصحفيين.